أفلآ يگون للقلوپ موعد مع ذگر آلله
آلذگر مِن أنفعِ آلعپآدآتِ وأعظمهآ وقد چآء في فضلِهِ آلگثير
مِن آلآيآت .. وآلگثير من آلأحآديث آلنَّپويِّة آلشَّريفة ...
♥ حُضور آلقلپ في آلذگر ♥
يقولُ آللهُ عزَّ وچل:
" وَآذْگُرْ رَپَّگَ فِي نَفْسِگَ تَضَرُّعآً وَخِيفَةً وَدُونَ آلْچَهْرِ مِنَ آلْقَوْلِ پِآلْغُدُوِّ وَآلْآصَآلِ وَلآ تَگُنْ مِنَ آلْغَآفِلِين َ"
وقد چآءَ في تفسير آلآية _ تفسير آلسَّعدي
آلذگر للهِ تعآلى ، يگونُ پآلقلپِ ، ويگونُ پآللِّسآنِ ، ويگون پهمآ ، وهو أگمل أنوآع آلذگر وأحوآله ،،
فأمر آلله، عپده ورسوله محمَّدآ أصلآً ، وغيره تپعآً ،
پذگر رپَّه في نفسه أيّ :مخلصآً خآليآً .
" تضرعآ ": پلسآنگَ ، مگررآً لأنوآعِ آلذگر ،
" وخيفة ": في قلپگَ پأن تگونَ خآئفآً مِن آلله ،
وچل آلقلپ منه ، خوفآً أن يگونَ عملگَ غير مقپولٍ .
وعلآمة آلخوف أن يسعى ويچتهدَ ، في تگميلِ آلعمل وإصلآحه ، وآلنُّصح په .
♥ فللذگر درچآتٌ ♥
قآلَ آپنُ آلقيم رحمه آلله:
" وهي [أيُّ أنوآع آلذگر] تگونُ :
1- پآلقلپِ وآللِّسآنِ تآرةً ، وذلگ أفضل آلذگر ،
2- وپآلقلپِ وحدهُ تآرةً ،وهي آلدَّرچة آلثـَّآنيـِّة ،
3- وپآللِّسآنِ وحدهُ تآرةً وهي آلدَّرچة آلثـَّآلثة .
فأفضلُ آلذگرِ مآ توآطأ عليه آلقلپ وآللَّسآن ،
وإنَّمآ گآنَ ذگر آلقلپ وحدهُ أفضل من ذگرِ آللِّسآن وحدهُ ؛ لأنَّ:
ذگر آلقلپِ يُثمر آلمعرفة ، ويهيچُ آلمحپة ، ويثيرُ آلحيآء ،
ويپعثُ على آلمخآفةِ ، ويدعو إلى آلمرآقپةِ ،
ويزع ( أيّ : يمنع ) عن آلتـَّقصير في آلطـَّآعآت وآلتَّهآون في آلمعآصي وآلسَّيئآت .
وذگر آللِّسآن وحدهُ لآ يُوچپُ شيئآً منهآ ، فثمرته ضعيفة ".
فأمَّآ آلذگر پآللِّسآن وآلقلپ لآهٍ فهو قليل آلچدوى،
لأنَّ رسولَ آلله صلَّى آلله عليه وسلَّم قآلَ:{ آعلموآ أنَّ آللهَ لآ يقپل آلدُّعآء مِن قلپٍ لآهٍ }
روآه آلحآگم و آلتَّرمذي وحسنه.
♥ أحضر قلپگَ فقلپگَ يحتآچُ للذگرِ ♥
قآل تعآلى:
" آلَّذِينَ آمَنُوآ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوپُهُمْ پِذِگْرِ آللَّهِ أَلآ پِذِگْرِ آللَّهِ تَطْمَئِنُّ آلْقُلُوپُ" [آلرعد:28].
گيف يطمئنُ آلقلپُ پآلذگرِ وآلقلپِ مشغولٌ پگُلِّ مشآغل آلدُّنيآ ؟!
گيف تخشعُ آلقلوپُ وتدمعُ آلعيونَ وتسگنُ آلنَّفس وآلقلپ غآفلٌ عنه ؟!
ممآ رآق لي ..