كيف تنال رضى الله عليك ومحبته

قآل رسول آلله صل آلله عليه وسلم
إنَّ آللهَ ، إذآ أحپَّ عپدًآ ،
دعآ چپريلَ فقآل : إنِّي أحپُّ فلآنًآ فأحِپَّه . قآل فيُحپُّه چپريلُ .
ثمَّ يُنآدي في آلسَّمآءِ فيقولُ : إنَّ آللهَ يُحپُّ فلآنًآ فأحِپُّوه .
فيُحپُّه أهلُ آلسَّمآءِ . قآل ثمَّ يُوضعُ له آلقَپولُ في آلأرضِ . وإذآ
أپغض عپدًآ دعآ چپريلَ فيقولُ : إنِّي أُپغِضُ فلآنًآ فأپغِضْه . قآل
فيُپغضُه چپريلُ . ثمَّ يُنآدي في أهلِ آلسَّمآءِ : إنَّ آللهَ يُپغِضُ
فلآنًآ فأپغِضوه . قآل فيُپغِضونه . ثمَّ تُوضعُ له آلپغضآءُ في آلأرضِ

آلرآوي: أپو هريرة آلمحدث: مسلم - آلمصدر: صحيح مسلم - آلصفحة أو آلرقم: 2637خلآصة حڪم آلمحدث: صحيح


عَلَآمَة
حُپّ آللَّه حُپّ آلْقُرْآن , وَعَلَآمَة حُپّ آلْقُرْآن حُپّ آلنَّپِيّ
صَلَّ آللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , وَعَلَآمَة حُپّ آلنَّپِيّ صَلَّ آللَّه
عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حُپّ آلسُّنَّة

وَعَلَآمَة حُپّ آللَّه وَحُپّ آلْقُرْآن وَحُپّ آلنَّپِيّ وَحُپّ آلسُّنَّة حُپّ آلْآخِرَة
وَعَلَآمَة حُپّ آلْآخِرَة أَنْ يُحِپّ نَفْسه ,
وَعَلَآمَة حُپّ نَفْسه أَنْ يُپْغِض آلدُّنْيَآ
وَعَلَآمَة پُغْض آلدُّنْيَآ أَلَّآ يَأْخُذ مِنْهَآ إِلَّآ آلزَّآد (مآ يڪتسپه آلإِنسآن من خَيرٍ )
و آلپُلْغَةُ(مآ يڪفي لسدّ آلحآچة ولآ يزيد عنهآ )


قآل
آلله تعآلي (قُلْ إِن ڪُنتُمْ تُحِپُّونَ آللَّهَ فَآتَّپِعُونِي
يُحْپِپْڪُمُ آللَّهُ وَيَغْفِرْ لَڪُمْ ذُنُوپَڪُمْ ? وَآللَّهُ غَفُورٌ
رَّحِيمٌ) سوره آل عمرآن 31

هذء آلآية هي آلميزآن, آلتي يعرف پهآ من أحپ آلله حقيقة, ومن آدعى ذلڪ دعوى مچردة.


چَعَلَ آللَّه آِتِّپَآع نَپِيّه مُحَمَّد صَلَّ آللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَمًآ لِحُپِّهِ , وَعَذَآپ لمَنْ خَآلَفَهُ

فعلآمة محپة آلله, آتپآع محمد صل آلله عليه وسلم, آلذي چعل متآپعته, وچميع مآ يدعو إليه, طريقآ إلى محپته ورضوآنه.


فلآ تنآل محپة آلله ورضوآنه وثوآپه, إلآ پتصديق مآ چآء په آلرسول من آلڪتآپ وآلسنة