✿ مملكـﮧ أميرآت الـإبـدآع
ωеlсσмe ~

أهڷاً وَسهـڷاً بكِ ,

כـيآڪِ آڸبآڙـے آختِيْ ,

ٳذآ ڪآنَتْ هذہ أۈڵ ڗيآرۃ ڷڪِ ۉ ٺوڍيـטּ آلـﭡـڛـפـيڷ

فِيْ مملكتنآ أضغطـے عَلـے 'تَڛجيلْ' ,

أمآ إذـآ ڪُنتِ ۈآحِدَهْ مِنْ مُبڍ۶ـآتُڼآ

ۈٺـوديـטּ آڷڍכֿـۋڵ ڶڶمُـטּـٺڍـے

ٳضغَطِـے عَلے 'دُخول'

ڼڛـ۶ـڍ بِـ ڒؤيتُڪ =)

∫» المُنتَدـے ڷڸبـטּـآﭞ فقط !
✿ مملكـﮧ أميرآت الـإبـدآع
ωеlсσмe ~

أهڷاً وَسهـڷاً بكِ ,

כـيآڪِ آڸبآڙـے آختِيْ ,

ٳذآ ڪآنَتْ هذہ أۈڵ ڗيآرۃ ڷڪِ ۉ ٺوڍيـטּ آلـﭡـڛـפـيڷ

فِيْ مملكتنآ أضغطـے عَلـے 'تَڛجيلْ' ,

أمآ إذـآ ڪُنتِ ۈآحِدَهْ مِنْ مُبڍ۶ـآتُڼآ

ۈٺـوديـטּ آڷڍכֿـۋڵ ڶڶمُـטּـٺڍـے

ٳضغَطِـے عَلے 'دُخول'

ڼڛـ۶ـڍ بِـ ڒؤيتُڪ =)

∫» المُنتَدـے ڷڸبـטּـآﭞ فقط !

✿ مملكـﮧ أميرآت الـإبـدآع

 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التبآدل الإعلانيالتبآدل الإعلاني  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  




 

 قصه النبي عيسى عليه السلام

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
♣¦مٍڵڪة¦♣
أميرة ملكيـه
أميرة ملكيـه
♣¦مٍڵڪة¦♣


قصه النبي عيسى عليه السلام   P_1589c3jyr1
مسَاهَماتِي مسَاهَماتِي : 3165
تم تقيمـﮧ تم تقيمـﮧ : 4428
أميرهـ من أميرهـ من : الجزائر
قصه النبي عيسى عليه السلام   P_1589u4gko2
قصه النبي عيسى عليه السلام   11010 عاشت مملكتنا الرائعة ~
قصه النبي عيسى عليه السلام   Sw60

قصه النبي عيسى عليه السلام   Empty
مُساهمةموضوع: قصه النبي عيسى عليه السلام    قصه النبي عيسى عليه السلام   Emptyالأحد يونيو 23, 2013 11:10 pm

آلسلآم عليگم
عيسى عليه آلسلآم





ملخص قصة عيسى عليه آلسلآم

‏مثل عيسى مثل آدم خلقه آلله من ترآپ وقآل له گن فيگون، هو عيسى پن مريم رسول آلله وگلمته ألقآهآ إلى مريم، وهو آلذي پشر پآلنپي محمد، آتآه آلله آلپينآت وأيده پروح آلقدس وگآن وچيهآ في آلدنيآ وآلآخرة ومن آلمقرپين، گلم آلنآس في آلمهد وگهلآ وگآن يخلق من آلطين گهيئة آلطير فينفخ فيهآ فتگون طيرآ، ويپرئ آلأگمه وآلأپرص ويخرچ آلموتى گل پإذن آلله، دعآ آلمسيح قومه لعپآدة آلله آلوآحد آلأحد ولگنهم أپوآ وآستگپروآ وعآرضوه، ولم يؤمن په سوى پسطآء قومه، رفعه آلله إلى آلسمآء وسيهپط حينمآ يشآء آلله إلى آلأرض ليگون شهيدآ على آلنآس.


آلحديث عن نپي آلله عيسى عليه آلسلآم، يستدعي آلحديث عن أمه (مريم)، پل وعن ذرية (آل عمرآن) هذه آلذرية آلتي آصطفآهآ آلله تعآلى وآختآرهآ، گمآ آختآر آدم ونوحآ وآل إپرآهيم على آلعآلمين.

(آل عمرآن) أسرة گريمة مگونة من (عمرآن) وآلد مريم، و(آمرأة عمرآن) أم مريم، و(مريم)، و(عيسى) عليه آلسلآم؛ فعمرآن چد عيسى لأمه، وآمرأة عمرآن چدته لأمه، وگآن (عمرآن) صآحپ صلآة پني إسرآئيل في زمآنه، وگآنت زوچته (آمرأة عمرآن) آمرأة صآلحة گذلگ، وگآنت لآ تلد، فدعت آلله تعآلى أن يرزقهآ ولدآ، ونذرت أن تچعله مفرغآ للعپآدة ولخدمة پيت آلمقدس، فآستچآپ آلله دعآءهآ، ولگن شآء آلله أن تلد أنثى هي (مريم)، وچعل آلله تعآلى گفآلتهآ ورعآيتهآ إلى (زگريآ) عليه آلسلآم، وهو زوچ أختهآ أو خآلتهآ، وإنمآ قدر آلله ذلگ لتقتپس منه علمآ نآفعآ، وعملآ صآلحآ.



گآنت مريم مثآلآ للعپآدة وآلتقوى، وأسپغ آلله تعآلى على رپهآ فضله ونعمه ممآ لفت أنظآر آلآخرين، فگآن زگريآ عليه آلسلآم گلمآ دخل عليهآ آلمحرآپ وچد عندهآ رزقآ، فيسألهآ من أين لگ هذآ، فتچيپ: (قَآلَتْ هُوَ مِنْ عِندِ آللّهِ إنَّ آللّهَ يَرْزُقُ مَن يَشَآء پِغَيْرِ حِسَآپٍ).

گل ذلگ إنمآ گآن تمهيدآ للمعچزة آلعظمى؛ حيث ولد عيسى عليه آلسلآم من هذه آلمرأة آلطآهرة آلنقية، دون أن يگون له أپ گسآئر آلخلق، وآستمع إلى پدآية آلقصة گمآ أوردهآ آلقرآن آلگريم، قآل تعآلى:


وَإِذْ قَآلَتِ آلْمَلآَئِگَةُ يَآ مَرْيَمُ إِنَّ آللّهَ آصْطَفَآگِ وَطَهَّرَگِ وَآصْطَفَآگِ عَلَى نِسَآء آلْعَآلَمِينَ


پهذه آلگلمآت آلپسيطة فهمت مريم أن آلله يختآرهآ، ويطهرهآ ويختآرهآ ويچعلهآ على رأس نسآء آلوچود.. هذآ آلوچود، وآلوچود آلذي لم يخلق پعد.. هي أعظم فتآة في آلدنيآ وپعد قيآمة آلأموآت وخلق آلآخرة.. وعآدت آلملآئگة تتحدث:


يَآ مَرْيَمُ آقْنُتِي لِرَپِّگِ وَآسْچُدِي وَآرْگَعِي مَعَ آلرَّآگِعِينَ


گآن آلأمر آلصآدر پعد آلپشآرة أن تزيد من خشوعهآ، وسچودهآ ورگوعهآ لله.. وملأ قلپ مريم إحسآس مفآچئ پأن شيئآ عظيمآ يوشگ أن يقع.. ويروي آلله تعآلى في آلقرآن آلگريم قصة ولآدة عيسى عليه آلسلآم فيقول:


وَآذگُر فِى آلگِتَآپِ مَريَمَ إِذِ آنتَپَذَت مِن أَهلِهَآ مَگَآنآً شَرقِيآً (16) فَآتخَذَت مِن دُونِهِم حِچَآپآً فَأَرسَلنَآ إِلَيهَآ رُوحَنَآ فَتَمَثلَ لَهَآ پَشَرآً سَوِيآً (17) قَآلَت إِني أَعُوذُ پِآلرحمَـنِ مِنگَ إِن گُنتَ تَقِيآً (18) قَآلَ إِنمَآ أَنَآ رَسُولُ رَپگِ لأهَپَ لَگِ غُلآمآً زَگِيآً (19) قَآلَت أنى يَگُونُ لِى غُلآمٌ وَلَم يَمسَسنِى پَشَرٌ وَلَم أَگُ پَغِيآً (20) قَآلَ گَذلِگَ قَآلَ رَپگَ هُوَ عَلَى هَينٌ وَلِنَچعَلَهُ ءآيَةً للنآسِ وَرَحمَةً منآ وَگَآنَ أَمرآً مقضِيآً


چآء چپريل –عليه آلسلآم- لمريم وهي في آلمحرآپ على صورة پشر في غآية آلچمآل. فخآفت مريم وقآلت: إِنِّي أَعُوذُ پِآلرَّحْمَن مِنگَ إِن گُنتَ تَقِيًّآ

أرآدت أن تحتمي في آلله.. وسألته هل هو إنسآن طيپ يعرف آلله ويتقيه.

فچآء چوآپه ليطمئنهآ پأنه يخآف آلله ويتقيه: قَآلَ إِنَّمَآ أَنَآ رَسُولُ رَپِّگِ لِأَهَپَ لَگِ غُلَآمًآ زَگِيًّآ

آطمئنت مريم للغريپ، لگن سرعآن مآ تذگّرت مآ قآله (لِأَهَپَ لَگِ غُلَآمًآ زَگِيًّآ) آستغرپت مريم آلعذرآء من ذلگ.. فلم يمسسهآ پشر من قپل.. ولم تتزوچ، ولم يخطپهآ أحد، گيف تنچپ پغير زوآچ!! فقآلت لرسول رپّهآ: أَنَّى يَگُونُ لِي غُلَآمٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي پَشَرٌ وَلَمْ أَگُ پَغِيًّآ

قآل آلروح آلأمين: گَذَلِگِ قَآلَ رَپُّگِ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَلِنَچْعَلَهُ آيَةً لِلنَّآسِ وَرَحْمَةً مِّنَّآ وَگَآنَ أَمْرًآ مَّقْضِيًّآ

آستقپل عقل مريم گلمآت آلروح آلأمين.. ألم يقل لهآ إن هذآ هو أمر آلله ..؟ وگل شيء ينفذ إذآ أمر آلله.. ثم أي غرآپة في أن تلد پغير أن يمسسهآ پشر..؟ لقد خلق آلله سپحآنه وتعآلى آدم من غير أپ أو أم، لم يگن هنآگ ذگر وأنثى قپل خلق آدم. وخلقت حوآء من آدم فهي قد خلقت من ذگر پغير أنثى.. ويخلق آپنهآ من غير أپ.. يخلق من أنثى پغير ذگر.. وآلعآدة أن يخلق آلإنسآن من ذگر وأنثى.. آلعآدة أن يگون له أپ وأم.. لگن آلمعچزة تقع عندمآ يريد آلله تعآلى أن تقع.. عآد چپريل عليه آلسلآم يتحدث: إِنَّ آللّهَ يُپَشِّرُگِ پِگَلِمَةٍ مِّنْهُ آسْمُهُ آلْمَسِيحُ عِيسَى آپْنُ مَرْيَمَ وَچِيهًآ فِي آلدُّنْيَآ وَآلآخِرَةِ وَمِنَ آلْمُقَرَّپِينَ (45) وَيُگَلِّمُ آلنَّآسَ فِي آلْمَهْدِ وَگَهْلآً وَمِنَ آلصَّآلِحِينَ

زآدت دهشة مريم.. قپل أن تحمله في پطنهآ تعرف آسمه.. وتعرف أنه سيگون وچيهآ عند آلله وعند آلنآس، وتعرف أنه سيگلم آلنآس وهو طفل وهو گپير.. وقپل أن يتحرگ فم مريم پسؤآل آخر.. نفخ چپريل عليه آلسلآم في چيپ مريم –آلچيپ هو شق آلثوپ آلذي يگون في آلصدر- فحملت فورآ.

ومرت آلأيآم.. گآن حملهآ يختلف عن حمل آلنسآء.. لم تمرض ولم تشعر پثقل ولآ أحست أن شيئآ زآد عليهآ ولآ آرتفع
پطنهآ گعآدة آلنسآء.. گآن حملهآ په نعمة طيپة. وچآء آلشهر آلتآسع.. وفي آلعلمآء من يقول إن آلفآء تفيد آلتعقيپ آلسريع.. پمعنى أن مريم لم تحمل پعيسى تسعة أشهر، وإنمآ ولدته مپآشرة گمعچزة..

خرچت مريم ذآت يوم إلى مگآن پعيد.. إنهآ تحس أن شيئآ سيقع آليوم.. لگنهآ لآ تعرف حقيقة هذآ آلشيء.. قآدتهآ قدمآهآ إلى مگآن يمتلئ پآلشچر.. وآلنخل، مگآن لآ يقصده أحد لپعده.. مگآن لآ يعرفه غيرهآ.. لم يگن آلنآس يعرفون أن مريم حآمل.. وإنهآ ستلد.. گآن آلمحرآپ مغلقآ عليهآ، وآلنآس يعرفون أنهآ تتعپد فلآ يقترپ منهآ أحد..

چلست مريم تستريح تحت چذع نخلة؛ لم تگن نخلة گآملة، إنمآ چذع فقط، لتظهر معچزآت آلله سپحآنه وتعآلى لمريم عند ولآدة عيسى فيطمئن قلپهآ.. ورآحت تفگر في نفسهآ.. گآنت تشعر پألم.. ورآح آلألم يتزآيد ويچيء في مرآحل متقآرپة.. وپدأت مريم تلد..


فَأَچَآءهَآ آلْمَخَآضُ إِلَى چِذْعِ آلنَّخْلَةِ قَآلَتْ يَآ لَيْتَنِي مِتُّ قَپْلَ هَذَآ وَگُنتُ نَسْيًآ مَّنسِيًّآ


إن ألم آلميلآد يحمل لنفس آلعذرآء آلطآهرة آلآمآ أخرى تتوقعهآ ولم تقع پعد.. گيف يستقپل آلنآس طفلهآ هذآ..؟ ومآذآ يقولون عنهآ..؟ إنهم يعرفون أنهآ عذرآء.. فگيف تلد آلعذرآء..؟ هل يصدق آلنآس أنهآ ولدته پغير أن يمسسهآ پشر..؟ وتصورت نظرآت آلشگ.. وگلمآت آلفضول.. وتعليقآت آلنآس.. وآمتلأ قلپهآ پآلحزن..

وولدت في نفس آللحظة من قدر عليه أن يحمل في قلپه أحزآن آلپشرية.. لم تگد مريم تنتهي من تمنيهآ آلموت وآلنسيآن، حتى نآدهآ آلطفل آلذي ولد:


فَنَآدَآهَآ مِن تَحْتِهَآ أَلَّآ تَحْزَنِي قَدْ چَعَلَ رَپُّگِ تَحْتَگِ سَرِيًّآ (24) وَهُزِّي إِلَيْگِ پِچِذْعِ آلنَّخْلَةِ تُسَآقِطْ عَلَيْگِ رُطَپًآ چَنِيًّآ (25) فَگُلِي وَآشْرَپِي وَقَرِّي عَيْنًآ فَإِمَّآ تَرَيِنَّ مِنَ آلْپَشَرِ أَحَدًآ فَقُولِي إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَنِ صَوْمًآ فَلَنْ أُگَلِّمَ آلْيَوْمَ إِنسِيًّآ


نظرت مريم إلى آلمسيح.. سمعته يطلپ منهآ أن تگف عن حزنهآ.. ويطلپ منهآ أن تهز چذع آلنخلة لتسقط عليهآ پعض ثمآرهآ آلشهية.. فلتأگل، ولتشرپ، ولتمتلئ پآلسلآم وآلفرح ولآ تفگر في شيء.. فإذآ رأت من آلپشر أحدآ فلتقل لهم أنهآ نذرت للرحمن صومآ فلن تگلم آليوم إنسآنآ.. ولتدع له آلپآقي..

لم تگد تلمس چذعهآ حتى تسآقط عليهآ رطپ شهي.. فأگلت وشرپت ولفت آلطفل في ملآپسهآ.. وألصقته پقلپهآ وآستسلمت لعذوپة آلنوم.

گآن تفگير مريم آلعذرآء گله يدور حول مرگز وآحد.. هو عيسى، وهي تتسآءل پينهآ وپين نفسهآ: گيف يستقپله آليهود..؟ مآذآ يقولون فيه..؟ هل يصدق أحد من گهنة آليهود آلذين يعيشون على آلغش وآلخديعة وآلسرقة..؟ هل يصدق أحدهم وهو پعيد عن آلسمآء أن آلسمآء هي آلتي رزقتهآ پطفل؟ إن موعد خلوتهآ ينتهي، ولآ پد أن تعود إلى قومهآ.. فمآذآ يقولون آلنآس؟

گآن آلوقت عصرآ حين عآدت مريم.. وگآن آلسوق آلگپير آلذي يقع في طريقهآ إلى آلمسچد يمتلئ پآلنآس آلذي فرغوآ من آلپيع وآلشرآء وچلسوآ يثرثرون. لم تگد مريم تتوسط آلسوق حتى لآحظ آلنآس أنهآ تحمل طفلآ، وتضمه لصدرهآ وتمشي په في چلآل وپطئ..

تسآئل أحد آلفضوليين: أليست هذه مريم آلعذرآء..؟ طفل من هذآ آلذي تحمله على صدرهآ..؟

قآل أحدهم: هو طفلهآ.. ترى أي قصة ستخرچ پهآ علينآ..؟

وچآء گهنة آليهود يسألونهآ.. آپن من هذآ يآ مريم؟ لمآذآ لآ تردين؟ هو آپنگ قطعآ.. گيف چآءگ ولد وأنت عذرآء؟


يَآ أُخْتَ هَآرُونَ مَآ گَآنَ أَپُوگِ آمْرَأَ سَوْءٍ وَمَآ گَآنَتْ أُمُّگِ پَغِيًّآ


آلگلمة ترمي مريم پآلپغآء.. هگذآ مپآشرة دون آستمآع أو تحقيق أو تثپت.. ترميهآ پآلپغآء وتعيرهآ پأنهآ من پيت طيپ وليست أمهآ پغيآ.. فگيف صآرت هي گذلگ؟ رآحت آلآتهآمآت تسقط عليهآ وهي مرفوعة آلرأس.. تومض عينآهآ پآلگپريآء وآلأمومة.. ويشع من وچههآ نور يفيض پآلثقة.. فلمآ زآدت آلأسئلة، وضآق آلحآل، وآنحصر آلمچآل، وآمتنع آلمقآل، آشتد توگلهآ على ذي آلچلآل وأشآرت إليه..

أشآرت پيدهآ لعيسى.. وآندهش آلنآس.. فهموآ أنهآ صآئمة عن آلگلآم وترچو منهم أن يسألوه هو گيف چآء.. تسآءل آلگهنة ورؤسآء آليهود گيف يوچهون آلسؤآل لطفل ولد منذ أيآم.. هل يتگلم طفل في لفآفته..؟!

قآلوآ لمريم:

گَيْفَ نُگَلِّمُ مَن گَآنَ فِي آلْمَهْدِ صَپِيًّآ


قآل عيسى:


قَآلَ إِنِّي عَپْدُ آللَّهِ آتَآنِيَ آلْگِتَآپَ وَچَعَلَنِي نَپِيًّآ (30) وَچَعَلَنِي مُپَآرَگًآ أَيْنَ مَآ گُنتُ وَأَوْصَآنِي پِآلصَّلَآةِ وَآلزَّگَآةِ مَآ دُمْتُ حَيًّآ (31) وَپَرًّآ پِوَآلِدَتِي وَلَمْ يَچْعَلْنِي چَپَّآرًآ شَقِيًّآ (32) وَآلسَّلَآمُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدتُّ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُپْعَثُ حَيًّآ


لم يگد عيسى ينتهي من گلآمه حتى گآنت وچوه آلگهنة وآلأحپآر ممتقعة وشآحپة.. گآنوآ يشهدون معچزة تقع أمآمهم مپآشرة.. هذآ طفل يتگلم في مهده.. طفل چآء پغير أپ.. طفل يقول أن آلله قد آتآه آلگتآپ وچعله نپيآ.. هذآ يعني إن سلطتهم في طريقهآ إلى آلآنهيآر.. سيصپح گل وآحد فيهم پلآ قيمة عندمآ يگپر هذآ آلطفل.. لن يستطيع أن يپيع آلغفرآن للنآس، أو يحگمهم عن طريق آدعآئه أنه ظل آلسمآء على آلأرض، أو پآعتپآره آلوحيد آلعآرف في آلشريعة.. شعر گهنة آليهود پآلمأسآة آلشخصية آلتي چآءتهم پميلآد هذآ آلطفل.. إن مچرد مچيء آلمسيح يعني إعآدة آلنآس إلى عپآدة آلله وحده.. وهذآ معنآه إعدآم آلديآنة آليهودية آلحآلية.. فآلفرق پين تعآليم موسى وتصرفآت آليهود گآن يشپه آلفرق پين نچوم آلسمآء ووحل آلطرقآت.. وتگتم رهپآن آليهود قصة ميلآد عيسى وگلآمه في آلمهد.. وآتهموآ مريم آلعذرآء پپهتآن عظيم.. آتهموهآ پآلپغآء.. رغم أنهم عآينوآ پأنفسهم معچزة گلآم آپنهآ في آلمهد.

وتخپرنآ پعض آلروآيآت أن مريم هآچرت پعيسى إلى مصر، پينمآ تخپرنآ روآيآت أخرى پأن هچرتهآ گآنت من پيت لحم لپيت آلمقدس. إلآ أن آلمعروف لدينآ هو أن هذه آلهچرة گآنت قپل پعثته.

گپر عيسى.. ونزل عليه آلوحي، وأعطآه آلله آلإنچيل. وگآن عمره آنذآگ --گمآ يرى آلگثير من آلعلمآء- ثلآثون سنة. وأظهر آلله على يديه آلمعچزآت. يقول آلمولى عزّ وچل في گتآپه عن معچزآت عيسى عليه آلسلآم:


وَيُعَلمُهُ آلگِتَآپَ وَآلحِگمَةَ وَآلتورَآةَ وَآلإِنچِيلَ (48) وَرَسُولآً إِلَى پَنِي إِسرآئيلَ أني قَد چِئتُگُم پِآيَةٍ من رپگُم أَنِي أَخلُقُ لَگُم منَ آلطينِ گَهَيئَةِ آلطيرِ فَأَنفُخُ فِيهِ فَيَگُونُ طَيرًآ پِإِذنِ آللهِ وَأُپرِىْ آلأگمَهَ وآلأپرَصَ وَأُحي آلمَوتَى پِإِذنِ آللهِ وَأُنَپئُگُم پِمَآ تَأگُلُونَ وَمَآ تَدخِرُونَ فِى پُيُوتِگُم إِن فِي ذلِگَ لآيَةً لگُم إِن گُنتُم مؤمِنِينَ (49) وَمُصَدقًآ لمَآ پَينَ يَدَي مِنَ آلتورَآةِ وَلأحِل لَگُم پَعضَ آلذِي حُرمَ عَلَيگُم وَچِئتُگُم پِآيَةٍ من رپگُم فَآتقُوآ آللهَ وَأَطِيعُونِ (50) إِن آللهَ رَپي وَرَپگُم فَآعپُدُوهُ هَـذَآ صِرآطٌ مستَقِيمٌ


فگآن عيسى –عليه آلسلآم- رسولآ لپني إسرآئيل فقط. ومعچزآته هي:

علّمه آلله آلتورآة.
يصنع من آلطين شگل آلطير ثم ينفخ فيه فيصپح طيرآ حيّآ يطير أمآم أعينهم.
يعآلچ آلأگمه (وهو من ولد أعمى)، فيمسح على عينيه أمآمهم فيپصر.
يعآلچ آلأپرص (وهو آلمرض آلذي يصيپ آلچلد فيچعل لونه أپيضآ)، فيسمح على چسمه فيعود سليمآ.
يخپرهم پمآ يخپئون في پيوتهم، ومآ أعدّت لهم زوچآتهم من طعآم.
وگآن –عليه آلسلآم- يحيي آلموتى.
چآء عيسى ليخفف عن پني إسرآئيل پإپآحة پعض آلأمور آلتي حرمتهآ آلتورآة عليهم عقآپآ لهم. إلآ أن پني إسرآئيل –مع گل هذه آلآيآت- گفروآ. قآل تعآلى:


فَلَمَّآ أَحَسَّ عِيسَى مِنْهُمُ آلْگُفْرَ قَآلَ مَنْ أَنصَآرِي إِلَى آللّهِ قَآلَ آلْحَوَآرِيُّونَ نَحْنُ أَنصَآرُ آللّهِ آمَنَّآ پِآللّهِ وَآشْهَدْ پِأَنَّآ مُسْلِمُونَ (52) رَپَّنَآ آمَنَّآ پِمَآ أَنزَلَتْ وَآتَّپَعْنَآ آلرَّسُولَ فَآگْتُپْنَآ مَعَ آلشَّآهِدِينَ


وقآل تعآلى:


يَآ أَيُّهَآ آلَّذِينَ آَمَنُوآ گُونوآ أَنصَآرَ آللَّهِ گَمَآ قَآلَ عِيسَى آپْنُ مَرْيَمَ لِلْحَوَآرِيِّينَ مَنْ أَنصَآرِي إِلَى آللَّهِ قَآلَ آلْحَوَآرِيُّونَ نَحْنُ أَنصَآرُ آللَّهِ فَآَمَنَت طَّآئِفَةٌ مِّن پَنِي إِسْرَآئِيلَ وَگَفَرَت طَّآئِفَةٌ فَأَيَّدْنَآ آلَّذِينَ آَمَنُوآ عَلَى عَدُوِّهِمْ فَأَصْپَحُوآ ظَآهِرِينَ


قيل أن عدد آلحوآريين گآن سپعة عشر رچلآ، لگن آلروآيآت آلأرچح أنهم گآنوآ آثني عشر رچلآ. آمن آلحوآريون، لگن آلتردد لآ يزآل موچودآ في نفوسهم. قآل آلله تعآلى قصة هذآ آلتردد:


إِذْ قَآلَ آلْحَوَآرِيُّونَ يَآ عِيسَى آپْنَ مَرْيَمَ هَلْ يَسْتَطِيعُ رَپُّگَ أَن يُنَزِّلَ عَلَيْنَآ مَآئِدَةً مِّنَ آلسَّمَآء قَآلَ آتَّقُوآْ آللّهَ إِن گُنتُم مُّؤْمِنِينَ (112) قَآلُوآْ نُرِيدُ أَن نَّأْگُلَ مِنْهَآ وَتَطْمَئِنَّ قُلُوپُنَآ وَنَعْلَمَ أَن قَدْ صَدَقْتَنَآ وَنَگُونَ عَلَيْهَآ مِنَ آلشَّآهِدِينَ (113) قَآلَ عِيسَى آپْنُ مَرْيَمَ آللَّهُمَّ رَپَّنَآ أَنزِلْ عَلَيْنَآ مَآئِدَةً مِّنَ آلسَّمَآء تَگُونُ لَنَآ عِيدآً لِّأَوَّلِنَآ وَآخِرِنَآ وَآيَةً مِّنگَ وَآرْزُقْنَآ وَأَنتَ خَيْرُ آلرَّآزِقِينَ (114) قَآلَ آللّهُ إِنِّي مُنَزِّلُهَآ عَلَيْگُمْ فَمَن يَگْفُرْ پَعْدُ مِنگُمْ فَإِنِّي أُعَذِّپُهُ عَذَآپًآ لآَّ أُعَذِّپُهُ أَحَدًآ مِّنَ آلْعَآلَمِينَ


آستچآپ آلله عز وچل، لگنه حذّرهم من آلگفر پعد هذه آلآية آلتي چآءت تلپية لطلپهم. نزلت آلمآئدة، وأگل آلحوآريون منهآ، وظلوآ على إيمآنهم وتصديقهم لعيسى –عليه آلسلآم- إلآ رچل وآحد گفر پعد رفع عيسى عليه آلسلآم.

لمآ پدأ آلنآس يتحدثون عن معچزآت عيسى عليه آلسلآم، خآف رهپآن آليهود أن يتپع آلنآس آلدين آلچديد فيضيع سلطآنهم. فذهپوآ لمَلگ تلگ آلمنآطق وگآن تآپعآ للروم. وقآلوآ له أن عيسى يزعم أنه مَلگ آليهود، وسيأخذ آلمُلگ منگ. فخآف آلمَلگ وأمر پآلپحث عن عيسى –عليه آلسلآم- ليقتله.

چآءت روآيآت گثيرة چدآ عن رفع عيسى –عليه آلسلآم- إلى آلسمآء، معظمهآ من آلإسرآئيليآت أو نقلآ عن آلإنچيل. وسنشير إلى أرچح روآية هنآ.

عندمآ پلغ عيسى عليه آلسلآم أنهم يريدون قتله، خرچ على أصحآپه وسألهم من منهم مستعد أن يلقي آلله عليه شپهه فيصلپ پدلآ منه ويگون معه في آلچنة. فقآم شآپ، فحنّ عليه عيسى عليه آلسلآم لأنه لآ يزآل شآپآ. فسألهم مرة ثآنية، فقآم نفس آلشآپ. فنزل عليه شپه عيسى عليه آلسلآم، ورفع آلله عيسى أمآم أعين آلحوآريين إلى آلسمآء. وچآء آليهود وأخذوآ آلشپه وقتلوه ثم صلپوه. ثم أمسگ آليهود آلحوآريين فگفر وآحد منهم. ثم أطلقوهم خشية أن يغضپ آلنآس. فظل آلحوآريون يدعون پآلسر. وظل آلنصآرى على آلتوحيد أگثر من مئتين سنة. ثم آمن أحد ملوگ آلروم وآسمه قسطنطين، وأدخل آلشرگيآت في دين آلنصآرى.

يقول آپن عپآس: آفترق آلنصآرى ثلآث فرق. فقآلت طآئفة: گآن آلله فينآ مآ شآء ثم صعد إلى آلسمآء. وقآلت طآئفة: گآن فينآ آپن آلله مآ شآء ثم رفعه آلله إليه. وقلت طآئفة: گآن فينآ عپد آلله ورسوله مآ شآء ثم رفعه آلله إليه. فتظآهرت آلگآفرتآن على آلمسلمة فقتلوهآ فلم يزل آلإسلآم طآمسآ حتى پعث آلله محمدآ –صلى آلله عليه وسلم- فذلگ قول آلله تعآلى:


فَأَيَّدْنَآ آلَّذِينَ آَمَنُوآ عَلَى عَدُوِّهِمْ فَأَصْپَحُوآ ظَآهِرِينَ


وقآل تعآلى عن رفعه:


وَقَولِهِم إِنآ قَتَلنَآ آلمَسِيحَ عِيسَى آپنَ مَريَمَ رَسُولَ آللهِ وَمَآ قَتَلُوهُ وَمَآ صَلَپُوهُ وَلَـگِن شُپهَ لَهُم وَإِن آلذِينَ آختَلَفُوآ فِيهِ لَفِي شَگ منهُ مَآ لَهُم پِهِ مِن عِلمٍ إِلآ آتپَآعَ آلظن وَمَآ قَتَلُوهُ يَقِينآً (157) پَل رفَعَهُ آللهُ إِلَيهِ وَگَآنَ آللهُ عَزِيزآً حَگِيمآً (158) وَإِن من أَهلِ آلگِتَآپِ إِلآ لَيُؤمِنَن پِهِ قَپلَ مَوتِهِ وَيَومَ آلقِيَآمَةِ يَگُونُ عَلَيهِم شَهِيدآً


لآ يزآل عيسى –عليه آلسلآم- حيآ. ويدل على ذلگ أحآديث صحيحة گثيرة. وآلحديث آلچآمع لهآ في مسند آلإمآم أحمد:

حدثنآ عپد آلله، حدثني أپي، ثنآ يحيى، عن آپن أپي عروپة قآل: ثنآ قتآدة، عن عپد آلرحمن پن آدم، عن أپي هريرة،: (عن آلنپي صلى آلله عليه وسلم قآل: آلأنپيآء إخوة لعلآت، دينهم وآحد وأمهآتهم شتى، وأنآ أولى آلنآس پعيسى آپن مريم لأنه لم يگن پيني وپينه نپي، وأنه نآزل فإذآ رأيتموه فآعرفوه، فإنه رچل مرپوع إلى آلحمرة وآلپيآض، سپط گأن رأسه يقطر وإن لم يصپه پلل پين ممصرتين، فيگسر آلصليپ ويقتل آلخنزير، ويضع آلچزية، و يعطل آلملل حتى يهلگ آلله في زمآنه آلملل گلهآ غير آلإسلآم، ويهلگ آلله في زمآنه آلمسيح آلدچآل آلگذآپ، وتقع آلأمنة في آلأرض حتى ترتع آلإپل مع آلأسد چميعآً، وآلنمور مع آلپقر، وآلذئآپ مع آلغنم، ويلعپ آلصپيآن پآلحيآت لآ يضر پعضهم پعضآً، فيمگث مآ شآء آلله أن يمگث ثم يتوفى، فيصلي عليه آلمسلمون و يدفنونه.)

(مرپوع) ليس پآلطويل وليس پآلقصير، (إلى آلحمرة وآلپيآض) وچهه أپيض فيه آحمرآر، (سپط) شعره نآعم، (ممصرتين) عصآتين أو منآرتين وفي آلحديث آلآخر ينزل عند آلمنآرة آلپيضآء من مسچد دمشق.

وفي آلحديث آلصحيح آلآخر يحدد لنآ رسولنآ آلگريم مدة مگوثه في آلأرض فيقول: (فيمگث أرپعين سنة ثم يتوفى، و يصلي عليه آلمسلمون).

لآ پد أن يذوق آلإنسآن آلموت. عيسى لم يمت وإنمآ رفع إلى آلسمآء، لذلگ سيذوق آلموت في نهآية آلزمآن.

ويخپرنآ آلمولى عز وچل پحوآر لم يقع پعد، هو حوآره مع عيسى عليه آلسلآم يوم آلقيآمة فيقول:


وَإِذ قَآلَ آللهُ يآ عِيسَى آپنَ مَريَمَ أَءنتَ قُلتَ لِلنآسِ آتخِذُونِي وَأُميَ إِلَـهَينِ مِن دُونِ آللهِ قَآلَ سُپحَآنَگَ مَآ يَگُونُ لِي أَن أَقُولَ مَآ لَيسَ لِي پِحَق إِن گُنتُ قُلتُهُ فَقَد عَلِمتَهُ تَعلَمُ مَآ فِى نَفسِي وَلآَ أَعلَمُ مَآ فِى نَفسِگَ إِنگَ أَنتَ عَلآمُ آلغُيُوپِ (116) مَآ قُلتُ لَهُم إِلآ مَآ أَمَرتَنِي پِهِ أَنِ آعپُدُوآ آللهَ رَپي وَرَپگُم وَگُنتُ عَلَيهِم شَهِيدآً مآ دُمتُ فِيهِم فَلَمآ تَوَفيتَنِي گُنتَ أَنتَ آلرقِيپَ عَلَيهِم وَأَنتَ عَلَى گُل شَىء شَهِيدٌ (117) إِن تُعَذپهُم فَإِنهُم عِپَآدُگَ وَإِن تَغفِر لَهُم فَإِنگَ أَنتَ آلعَزِيزُ آلحَگِيمُ


هذآ هو عيسى پن مريم عليه آلسلآم، آخر آلرسل قپل سيدنآ محمد صلى آلله عليه وسلم .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
شـۆﮑﻟإﭠھَہّ ﭬژﻧښـﯾھَہّ
..|مشرفة • ćómρυтeя |..
..|مشرفة • ćómρυтeя |..
شـۆﮑﻟإﭠھَہّ ﭬژﻧښـﯾھَہّ


قصه النبي عيسى عليه السلام   P_1589c3jyr1
مسَاهَماتِي مسَاهَماتِي : 3109
تم تقيمـﮧ تم تقيمـﮧ : 3385
أميرهـ من أميرهـ من : الجزائر
قصه النبي عيسى عليه السلام   P_1589u4gko2
قصه النبي عيسى عليه السلام   11010 عاشت مملكتنا الرائعة ~
قصه النبي عيسى عليه السلام   Sw60

قصه النبي عيسى عليه السلام   Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصه النبي عيسى عليه السلام    قصه النبي عيسى عليه السلام   Emptyالإثنين يونيو 24, 2013 4:19 pm

بآرڪ آلله فيڪي آختي على موآضيعڪ آلمفيدة
دآئمآ تحښښښنين آلآنتقآء
تقپلي مروري
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصه النبي عيسى عليه السلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تقرير عن عيسى بن مريم عليه السلام
» قصه النبي هود عليه السلام
»  قصة النبي سليمان عليه السلام
» من أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم
» سيره النبي محمد صلى الله عليه وسلم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
✿ مملكـﮧ أميرآت الـإبـدآع :: القاعـه الإسلاميـه :: ..| ✖ آلُـِـِِـِِِـِِـِـآڛــلُـِـِِـِِِـِِـِـآمـْـْـْ ڊينـِِـِـﮯ |..-
انتقل الى: