قصة سيدنا .....

آلسلآم عليگم ورحمة آلله وپرگآته


آليوم قصتنآ عن سيدنآ آپو موسى آلآشعري [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]پ:





آنه عپدآلله پن قيس آلمگني پ( أپي موسى آلأشعري )، غآدر وطنه آليمن آلى آلگعپة
فور سمآعه پرسول ظهر هنآگ يدعو آلى آلتوحيد ، وفي مگة چلس پين يدي آلرسول آلگريم
وتلقى عنه آلهدى وآليقين ، وعآد آلى پلآده يحمل گلمة آلله ، ثم رچع آلى آلرسول پعد
فتح خيپر ، ووآفق قدوم چعفر پن أپي طآلپ مع أصحآپه من آلحپشة ، فأسهم آلرسول لهم
چميعآ ، وچآء معه پضعة وخمسون من أهل آليمن ، مع شقيقآه : أپورهم ، وأپوپردة 000
وسمى آلرسول -صلى آلله عليه وسلم- هذآ آلوفد پآلأشعريين وپأنهم أرق آلنآس أفئدة000


آيمآنه
ومن ذلگ آليوم أخذ أپوموسى مگآنه آلعآلي پين آلمؤمنين ، فگآن فقيهآ حصيفآ ذگيآ ، ويتألق پآلآفتآء وآلقضآء حتى قيل موسى آلأشعري قضآة هذه آلأمة أرپعة : عمر وعلي وأپوموسى وزيد پن ثآپت )000وگآن من أهل آلقرآن حفظآ وفقهآ وعملآ ، ومن گلمآته آلمضيئة موسى آلأشعري آتپعوآ آلقرآن ولآ تطمعوآ في أن يتپعگم آلقرآن ) وآذآ قرأ آلقرآن فصوته يهز أعمآق من يسمعه حتى قآل آلرسول -صلى آلله عليه وسلم- :' لقد أوتي أپوموسى مزمآرآ من مزآمير آل دآود '000وگآن عمر يدعوه للتلآوة قآئلآ موسى آلأشعري شوقنآ آلى رپنآ يآ أپآ موسى )000 وگآن من أهل آلعپآدة آلمثآپرين وفي آلأيآم آلقآئظة گآن يلقآهآ مشتآقآ ليصومهآ قآئلآموسى آلأشعري لعل ظمأ آلهوآچر يگون لنآ ريآ يوم آلقيآمة )000


في موآطن آلچهآد
گآن أپوموسى -رضي آلله عنه- موضع ثقة آلرسول وأصحآپه وحپهم ، فگآن مقآتلآ چسورآ ، ومنآضلآ صعپآ ، فگآن يحمل مسئوليآته في آستپسآل چعل آلرسول -صلى آلله عليه وسلم- يقول عنه :' سيد آلفوآرس أپوموسى '000ويقول أپوموسى عن قتآله موسى آلأشعري خرچنآ مع رسول آلله في غزآة ، نقپت فيهآ أقدآمنآ ، ونقپت قدمآي ، وتسآقطت أظفآري ، حتى لففنآ أقدآمنآ پآلخرق )000وفي حيآة رسول آلله ولآه مع معآذ پن چپل أمر آليمن000


آلآمآرة
وپعد وفآة آلرسول -صلى آلله عليه وسلم- عآد أپوموسى من آليمن آلى آلمدينة ، ليحمل مسئوليآته مع چيوش آلآسلآم ، وفي عهد عمر ولآه آلپصرة ، فچمع أهلهآ وخطپ فيهم قآئلآ موسى آلأشعري آن أمير آلمؤمنين عمر پعثني آليگم ، أعلمگم گتآپ رپگم ، وسنة نپيگم ، وأنظف لگم طرقگم )000فدهش آلنآس لأنهم آعتآدوآ أن يفقههم آلأمير ويثقفهم ، ولگن أن ينظف طرقآتهم فهذآ مآ لم يعهدوه أپدآ ، وقآل عنه آلحسن -رضي آلله عنه- موسى آلأشعري مآ أتى آلپصرة رآگپ خير لأهلهآ منه )000 گمآ أن عثمآن -رضي آلله عنه- ولآه آلگوفة 000


أهل أصپهآن
وپينمآ گآن آلمسلمون يفتحون پلآد فآرس ، هپط آلأشعري وچيشه على أهل أصپهآن آلذين صآلحوه على آلچزية فصآلحهم ، پيد أنهم لم يگونوآ صآدقين ، وآنمآ أرآدوآ أن يأخذوآ آلفرصة للآعدآد لضرپة غآدرة ، ولگن فطنة أپي موسى آلتي لم تغيپ گآنت لهم پآلمرصآد ، فعندمآ هموآ پضرپتهم وچدوآ چيش آلمسلمين متأهپآ لهم ، ولم ينتصف آلنهآر حتى تم آلنصر آلپآهر000


موقعة تستر
في فتح پلآد فآرس أپلى آلقآئد آلعظيم أپوموسى آلأشعري آلپلآء آلگريم ، وفي موقعة آلتستر پآلذآت گآن أپوموسى پطلهآ آلگپير ، فقد تحصن آلهرمزآن پچيشه في تستر ، وحآصرهآ آلمسلمون أيآمآ عدة ، حتى أعمل أپوموسى آلحيلة000فأرسل مآئتي فآرس مع عميل فآرسي أغرآه أپوموسى پأن يحتآل حتى يفتح پآپ آلمدينة ، ولم تگآد تفتح آلأپوآپ حتى آقتحم چنود آلطليعة آلحصن وآنقض أپوموسى پچيشه آنقضآضآ ، وآستولى على آلمعقل في سآعآت ، وآستسلم قآئد آلفرس ، فأرسله أپوموسى آلى آلمدينة لينظر آلخليفة في أمره000


آلفتنة
لم يشترگ أپوموسى -رضي آلله عنه- في قتآل آلآ أن يگون ضد چيوش مشرگة ، أمآ حينمآ يگون آلقتآل پين مسلم ومسلم فآنه يهرپ ولآ يگون له دور أپدآ ، وگآن موقفه هذآ وآضحآ في آلخلآف پين علي ومعآوية ، ونصل آلى أگثر آلموآقف شهرة في حيآته ، وهو موقفه في آلتحگيم پين آلآمآم علي ومعآوية ، وگآنت فگرته آلأسآسية هي أن آلخلآف پينهمآ وصل آلى نقطة حرچة ، رآح ضحيتهآ آلآلآف ، فلآپد من نقطة پدء چديدة ، تعطي آلمسلمين فرصة للآختيآر پعد تنحية أطرآف آلنزآع ، وأپوموسى آلأشعري على آلرغم من فقهه وعلمه فهو يعآمل آلنآس پصدقه ويگره آلخدآع وآلمنآورة آلتي لچأ آليهآ آلطرف آلآخر ممثلآ في عمرو پن آلعآص آلذي لچأ آلى آلذگآء وآلحيلة آلوآسعة في أخذ آلرآية لمعآوية000




ففي آليوم آلتآلي لآتفآقهم على تنحية علي ومعآوية وچعل آلأمر شورى پين آلمسلمين 000دعآ أپوموسى عمرآ ليتحدث فأپى عمرو قآئلآ موسى آلأشعري مآ گنت لأتقدمگ وأنت أگثر مني فضلآ وأقدم هچرة وأگپر سنآ )000وتقدم أپوموسى وقآل موسى آلأشعري يآ أيهآ آلنآس ، آنآ قد نظرنآ فيمآ يچمع آلله په ألفة هذه آلأمة ويصلح أمرهآ ، فلم نر شيئآ أپلغ من خلع آلرچلين - علي ومعآوية - وچعلهآ شورى يختآر آلنآس لأنفسهم من يرونه لهآ ، وآني قد خلعت عليآ ومعآوية ، فآستقپلوآ أمرگم وولوآ عليگم من أحپپتم )000وچآء دور عمرو پن آلعآص ليعلن خلع معآوية گمآ تم آلآتفآق عليه پآلأمس ، فصعد آلمنپر وقآل موسى آلأشعري أيهآ آلنآس ، آن أپآموسى قد قآل مآ سمعتم ، وخلع صآحپه ، ألآ وآني قد خلعت صآحپه گمآ خلعه ، وأثپت صآحپي معآوية ، فآنه ولي أمير آلمؤمنين عثمآن وآلمطآلپ پدمه ، وأحق آلنآس پمقآمه !!)000
ولم يحتمل أپوموسى آلمفآچأة ، فلفح عمرآ پگلمآت غآضپة ثآئرة ، وعآد من چديد آلى عزلته آلى مگة آلى چوآر آلپيت آلحرآم ، يقضي هنآگ مآ پقي له من عمر وأيآم000


وفآته
وچآء أچل أپوموسى آلأشعري ، وگست محيآه آشرآقة من يرچو لقآء رپه ورآح لسآنه في لحظآت آلرحيل يردد گلمآت آعتآد قولهآ دومآ موسى آلأشعري آللهم أنت آلسلآم ، ومنگ آلسلآم )


وسلآآآم

يعطيك لعافية علموصوع ي سكرة
تسلمين يعطيك العافية
سومي